إعلان

قوة العسل لمحاربة التجاعيد تكشفها Guerlain في كريم Abeille Royale

06:05 ص الجمعة 20 سبتمبر 2013

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

خلال حفل غداءٍ خاص بالصحافة دعتنا إليه دار Guerlain الفرنسية العريقة اكتشفنا كيف يتحول العسل من مكوّن نقي طبيعي إلى قوةٍ خارقة لمحاربة التجاعيد عبر كريم Abeille Royale "أبيّ رويال".

 

أوّل علاج من العسل الملكيّ لتعزيز الشباب

يكشف مركز أبحاث "جيرلان" Guerlain اليوم عن القدرة الواقيةوالمميّزة للعسل الملكيّ لتعزيز معالجة البشرة ومقاومة فقدان مرونتها وتألّقها.

يحافظ العسل الملكيّ الثمين الذي يتمّ إنتاجه في القفير المحمي كلياً من العناصر الخارجية على قدراته الغذائية كما هي. كذلك، لجأت "جيرلان" Guerlain إلى وسيلة تغليف متميّزةللمحافظة على قدرة العسل الملكيّ على مقاومة علامات التقدّم في السنّ. وهذه الطريقة التي تشتمل على إنتاج الخرزات التجميلية واحدة تلو الأخرى تمكّن من عزل العسل الملكي في غشاء شفّاف ورقيق للغاية والتحكّم بجرعته وجودته ونضارته حتى تحضير العلاج. ثمّ، يوضع مركّز العسل الملكيّ الشبيه بحبيبات "الكافيار الذهبية" الحقيقية في قلب خليّة على شكل قرص شمع العسل الثلاثي الأضلاع وينتظر مزجه مع العناية المغذيّة والمكمّلة المتجسّدة بالكريم النشط.

 

عشر دقائق من السحر، شهر من الانتعاش النشط

 

يتمّ تفعيل المركّز لدى بداية العلاج: بعد فتح خليّة قرص العسل، يُسكب مركّز العسل الملكيّ في الكريم النشط ويُمزج بلطف باستخدام ملعقة صغيرة. يُغلق الحنجور مجدّداً، ويلزم الخرزات فقط عشر دقائق لإطلاق محتواها في الكريم، كما لو بلمسة سحرية، ممتزجة في مستحضر غنيّ وغير مسبوق ومحضّر حديثاً للعناية بالبشرة وتغذيتها كلّ يوم على مدى شهر– مدّة الوقت المثالية للحرص على محافظة التركيبة على نشاطها الكامل خلال فترة العلاج لتقديم نتائج استثنائية.

 

تجربة مذهلة

منذ الاتصال الأوّل مع البشرة، يمنحك هذا العلاج متعة ملموسة. ينساب إصباعك على الكريم لأخذ الكميّة المثالية. يملّس تماسكه البشرة وينصهر برقّة معها من دون الحاجة إلى التدليك ومن دون ترك ترسّبات دهنية. كذلك، يضفي ملمساً خفيفاً وحريرياً وزائلاً. يبقى غشاء خفيّ على البشرة مثل شبكة ثلاثية الأبعاد تضمن ثباتاً يدوم لساعات.

 

زيت لمعالجة الوجه

عسل أويسان، المعيار الذهبي في زيت شادّ ومذهل

 

في الجوّ المحمي لجزيرة أويسان على ساحل بريتاني، بعيداً عن مبيدات الحشرات والطفيليات، بات العسل الذي تنتجه نحلة أويسان السوداء انطلاقاً من الخلنج المعروف معيار النقاوة المطلقة.

 

 مجموعة محدّدة جدّاً من العناصر البيولوجية الشادّة

بالمقارنة مع أنواع العسل الأخرى، يتميّز عسل أويسان بغناه الاستثنائي بالأحماض الأمينية التي تُعتبر العناصر الأساسية في الكيراتين والكولاجين وتمنح البشرة قدرتها على المقاومة ومظهرها الشادّ.

كذلك، يتميّز هذا العسل تحديداً بمحتوى متوازن من العناصر الكيميائية الضئيلة الضرورية للجسم.

إنّ جميع هذه الخصائص مجتمعة تجعل من عسل أويسان الأقدم والأعظم من بين أنواع العسل في المركّز العسلي النقيّ الذي يحفّز الآليات الأساسية في عملية الشفاء داخل البشرة بغية المساعدة بشكل متواصل على تصحيح التجاعيد وعلى الابتعاد عن فقدان اشتداد الأنسجة.

 

كيف تضعينه؟

توضع قطرتان أو ثلاث على أطراف الأصابع وتُمرغ بين اليَدين لبضع ثوانٍ، ثمّ يمكن الاستمتاع بلذّة عملية الوضع وفق حركات خفيفة وفعّالة:

1-  للمساعدة على شدّ البشرة، يُملّس الوجه من الوسط نحو الخارج، مروراً بخطّ الفكّ نحو الأذنين، ومن أعلى الوجنتين حتى الصدغ، ومن وسط الجبين نحو الخارج. يسمح هذا التدليك بتمليس البشرة وتصفيتها بغية تشجيع إزالة الموادّ السامّة.

2-  لمفعول شادّ، توضع القبضتان على الوجنتين، ووفق حركات دائرية، تُحرّك اليدان باتجاه أعلى الوجنتين. تنشّط هذه التقنية عضلات البشرة لتحسين تماسكها.

 

 

 

 

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان